الأهلي- النفيعي يواجه الفشل ووعود الجمهور بالدعم
المؤلف: ماجد الفهمي10.20.2025

• لقد عبّر النفيعي ببيت شعري بليغ يجسد عظم الخسائر الفادحة التي يتكبدها نتيجةً لتولي زمام قيادة مرحلة اكتنفها السراب، وسجلت أرقامًا كارثية في الإخفاقات، لتُدوّن كفصل مأساوي في سجلات النادي التاريخية..
• أنشد النفيعي قائلًا بلسان الحال: «كل ما دقيت في أرضٍ وتد / من رداة الحظ وافتني حصاه».. ينطق بهذه الكلمات بثبات وشموخ، وكأنه يضيف قائلًا بلسان الواثق: أنا على أهُبة الاستعداد لمواجهة أي عقبة أو مشكلة أخرى تعترض طريقي.
• يدهش البعض عندما أطالع استفساراتهم التي تتسم بالاستغراب: النفيعي تولى المسؤولية وهو على دراية بكل صغيرة وكبيرة تحدث حوله!
• كلا يا سادة.. لقد بلغ حجم الفوضى مبلغًا يجعل البعض يطالب بـ«عمولته» المثبتة في ورقة مقتطعة من دفتر عادي، وليس في مستند رسمي مُعتمد، ولا أقصد هنا قصة علي بابا والأربعين لصًا الشهيرة.
• لا تتعجبوا من هول ما تسمعون.. فقد تغلغل المتطفلون على الاستشارة في كيان النادي العريق بشكل يفوق ما قد يفعله ألد أعدائه.. ولكن وجب التنبيه: احذر عدوك مرة.. واحذر من يتظاهر بصداقتك أربعين مرة.
• صرحت الإدارة السابقة في ظهور إعلامي علني بأن الوزارة قامت بتسديد و«إغلاق» ملف قضية تخص فلان وفلان وفلان.. ولكن المفاجأة الصادمة كانت أن قضايا فلان وفلان العلاني ما زالت تداعياتها بمثابة «صخرة» تكاد تكسر ظهر النادي.
• حقيقةً لا أستطيع فهم كيف يتباهى البعض بانتمائه للأهلي، بينما هو ليس إلا خنجرًا مسمومًا، ولن أجزم بخيانته للأهلي، ولكنني أؤكد أنه «عالق» بنا بشكل مزعج.. ولعل كل محب للأهلي قد استوعب هذه الحقيقة تمامًا، وآن الأوان لاستبعادهم من خارطة النادي، وسنسعى جاهدين لمحو آثارهم من ذاكرتنا أيضًا.
• وقفة قصيرة:
• يجب علينا أن نضع بعض الأسماء على قائمة المحاسبة في سجل ذاكرتنا، أولئك «المتقلبين في آرائهم» تبعًا لأجندات خفية نعلمها جيدًا، ولا ندري كيف «لا يخجلون» من تبديل قناعاتهم والانقلاب على من كانوا لهم سندًا وداعمًا!
• ماجد النفيعي.. عليك أن تدرك أنت وفريق إدارتك.. أنكم الأداة التي ستسطر التاريخ.. فابذلوا قصارى جهدكم دون وجل.. ولا تخشوا في الحق لومة لائم.. فجمهور الأهلي لكم «عون وسند».. وسوف يقذفون كل متخاذل ومخرب بحجارة النقد اللاذع.
[email protected]
• أنشد النفيعي قائلًا بلسان الحال: «كل ما دقيت في أرضٍ وتد / من رداة الحظ وافتني حصاه».. ينطق بهذه الكلمات بثبات وشموخ، وكأنه يضيف قائلًا بلسان الواثق: أنا على أهُبة الاستعداد لمواجهة أي عقبة أو مشكلة أخرى تعترض طريقي.
• يدهش البعض عندما أطالع استفساراتهم التي تتسم بالاستغراب: النفيعي تولى المسؤولية وهو على دراية بكل صغيرة وكبيرة تحدث حوله!
• كلا يا سادة.. لقد بلغ حجم الفوضى مبلغًا يجعل البعض يطالب بـ«عمولته» المثبتة في ورقة مقتطعة من دفتر عادي، وليس في مستند رسمي مُعتمد، ولا أقصد هنا قصة علي بابا والأربعين لصًا الشهيرة.
• لا تتعجبوا من هول ما تسمعون.. فقد تغلغل المتطفلون على الاستشارة في كيان النادي العريق بشكل يفوق ما قد يفعله ألد أعدائه.. ولكن وجب التنبيه: احذر عدوك مرة.. واحذر من يتظاهر بصداقتك أربعين مرة.
• صرحت الإدارة السابقة في ظهور إعلامي علني بأن الوزارة قامت بتسديد و«إغلاق» ملف قضية تخص فلان وفلان وفلان.. ولكن المفاجأة الصادمة كانت أن قضايا فلان وفلان العلاني ما زالت تداعياتها بمثابة «صخرة» تكاد تكسر ظهر النادي.
• حقيقةً لا أستطيع فهم كيف يتباهى البعض بانتمائه للأهلي، بينما هو ليس إلا خنجرًا مسمومًا، ولن أجزم بخيانته للأهلي، ولكنني أؤكد أنه «عالق» بنا بشكل مزعج.. ولعل كل محب للأهلي قد استوعب هذه الحقيقة تمامًا، وآن الأوان لاستبعادهم من خارطة النادي، وسنسعى جاهدين لمحو آثارهم من ذاكرتنا أيضًا.
• وقفة قصيرة:
• يجب علينا أن نضع بعض الأسماء على قائمة المحاسبة في سجل ذاكرتنا، أولئك «المتقلبين في آرائهم» تبعًا لأجندات خفية نعلمها جيدًا، ولا ندري كيف «لا يخجلون» من تبديل قناعاتهم والانقلاب على من كانوا لهم سندًا وداعمًا!
• ماجد النفيعي.. عليك أن تدرك أنت وفريق إدارتك.. أنكم الأداة التي ستسطر التاريخ.. فابذلوا قصارى جهدكم دون وجل.. ولا تخشوا في الحق لومة لائم.. فجمهور الأهلي لكم «عون وسند».. وسوف يقذفون كل متخاذل ومخرب بحجارة النقد اللاذع.
[email protected]